نقاط الموضوع (للانتقال السريع)
- خسارة فادحه في طريقها للمضاربين علي الدولار
- مفاجأة صادمه في انتظار جامعي الدولارات
- البنك المركزي المصري
اعلن وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب النائب ياسر عمر ، ابرز تفاصيل جديدة عن الموازنة العامة للعام الجديد.
حيث زف وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب في خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد موسى اخبار سارة ، قائلا: 10 في المئة زيادة فى بند الأجور فى الموازنة الجديدة .

خسارة فادحه في طريقها للمضاربين علي الدولار
و اكد وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب النائب ياسر عمر ، في خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مُقدّم برنامج “على مسئوليتي”، الذي يذاع عبر قناة “صدى البلد ”، إن السعر العادل للدولار 29 جنيهًا قد يزيد جنيهان ، أو يخسر جنيهان ، مؤكدًا أن المضاربين على الدولار سيتعرضون لخسارة مالية كبيرة ؛ بعد دخول مصر موارد دولارية جديدة ؛ و منها زيادة هذه الموارد من عوائد قناة السويس.
و اضاف وكيل لجنة الخطة والموازنة، إلي أن سعر الدولار في الموازنة الجديدة سيكون أقل من 31 جنيهًا.

مفاجأة صادمه في انتظار جامعي الدولارات
وفي نفس السياق كشف الإعلامي أحمد موسى ، عن تخطيط عدد من المضاربين لجمع الدولارات علي أمل حدوث تخفيض الجنية مقابل الدولار ، مشيرا ان ا: “فيه ناس كتير عندها أكوام دولارات”.
و اضاف احمد موسى ، انه بالتنسيق المستمر الكبير و الإيجابي بين الحكومة و البنك المركزي المصري ؛ مؤكدًا أن أي قرارات تصدر، اليوم الاثنين ؛ و التي تكون بالتنسيق بين الطرفين؛ من خلال تعاون هائل و متميز و الذي سيصب في المصلحة؛ في أي إجراءات وقرارات.
البنك المركزي المصري
و اشار الإعلامي أحمد موسى ، أن قرار تثبيت اسعار الفائدة جاء وفقا لــ سياسة يتم تطبيقها بالتنسيق بين الحكومة المصرية و بين البنك المركزي المصري ؛ وهو الامر الذي يعد إيجابي في هذه الفترة ، مضيفا قائلا : ان اللي كانوا منتظرين تعويم جديد أو تخفيض، كانوا شايلين دولارات لما كان الدولار في السوق السوداء أو الموازي معدي الــ 42 جنيه و43 جنيه ؛ ولقينا السوق السوداء نزل فيها سعر الدولار لـ 37.5 أو 38 جنيه.
كما استطرد الاعلامي أحمد موسى ، إلى أن خسائر حائزي الدولار وصلت الي حوالي 6 جنيهات للدولار الواحد امام الجنيه، واوضح موسي الي أن شهر أبريل الماضي 2023 شهد، لأول مرة في تاريخ مصر، قدوم 1.4 مليون سائح؛ والسياحة تُدّر عائدًا ماليًا للدولة.
