لاتحتاج الى سائق بل تحتاج للمعرفه بالتكنولوجيا الحديثه

سياره فريده من نوعها لاتحتاج إلى تركيز كبير أثناء السواقه ولا تحتاج إلى معرفه كامله بأمور التنقل ، فهى قادره على أستشعار البيئه عبر كاميرات أستشعاريه وتطبيقات ذكاء أصطناعى .

السياره تعمل بالذكاء الأصطناعى

مزايا كثيره تجمعت حول هذه السسياره ذاتيه القياده لتصبح أول سياره تتحرك وتتحكم فى السرعات والتغييرا فى الأنظمه من خلال الذكاء الاصطناعى الذى تدخل فى عالم السيارات ليحدث طفرات خياليه فى عالم السيارات من حيث الراحه والأمان وكل سبل الهدوء أثناء التنقل بالسياره ,فهى السياره الوحيده القادره على التنقل دون تدخل من السائق بشكل كامل بمعنى أن السائق يمكنه أن يقوم بإعطاء الاوامر للتشغيل فقط ضبطها على سرعتها المحدده ثم الانطلاق ، لأنها قادره على تحويل السرعات والالتزام ايضا بالسرعات المطلوبه من خلال أجهزة الاستشعار وتطبيقات الذكاء الاصطناعى من خلال وجود كاميرات أماميه وخلفيه يمكنها رصد كافة التحركات من حولها ، وأنها قادره على التنقل بشكل ممتاز دون تدخل السائق ، وبالرغم من انها لاتحتاج الى السائق فى غالب الاحيان إلا أنها تحتاج الى شخص ملم بالوسائل التكنولوجيه الحديثه والتعامل معها .

تعمل بمزيج بين ثلاثة أنظمه

تعمل سيارة ذاتيه القياده بمزيج بين ثلاثة أنظمه مما يجعلها قادره بشكل يفوق الخيال على إتخاذ القرار الصحيح فى الوقت المناسب أثناء القياده ، من خلال المستشعرات الخاصه واستخدام الانترنت والبرمجيات المتميزة .

تعمل على الحد من الاخطاء البشريه

يرتكب الاشخاص العاديين أثناء قيادة السياره الكثير من الاخطاء من زيادة السرعه او حوادث متعلقه باسباب كثيره وفى النهايه يكون السائق هو المعرض لهذه الاخطار ، ولكن من مزايا السياره ذاتيه القياده انها تعمل بشكل كبير على الحد من تلك الاخطاء التى يقع فيها الافراد خلال السواقه ، وفى ظل الثورة التى أحدثتها تلك الثوره الخارقه ذاتيه القيادة تعمل الكثير من شركات تصنيع السيارات على تصنيعها وتوكيلها لأن الناس دائما مايبحثون عن الرفاهيه والراحه والأمان فى نفس الوقت وهى تعتبر ايضا من الطرق السليمه التى تحد من حوادث الطرق التى يتسبب فيها البشر ،