نقاط الموضوع (للانتقال السريع)
- هيئة الأدوية المصرية
- الوصفات الطبية
المسكنات من أكثر أنواع الأدوية شيوعًا التي يتم تناولها عشوائيًا دون شرط أن يصفها الطبيب ، ويمكن لأي شخص يشعر بأي ألم أن يصاب بها.
قالت الهيئة المصرية للأدوية إن المسكنات هي أدوية تستخدم للتسكين المؤقت للألم أو الصداع ، مثل: الأسبرين ، الإيبوبروفين ، كيتو بروفين.
وحذرت من أن الأدوية المسكنة يمكن أن تسبب تفاعلات دوائية وتأثيرات عكسية في بعض الحالات ، وهي في حالة تناول الأدوية مع أدوية أخرى أو في حالة الإصابة بقرحة في المعدة أو مشاكل في الكبد أو الكلى.
نصحت الهيئة المصرية للأدوية باستشارة مقدم الرعاية الصحية لتجنب أضرار التفاعلات الدوائية.
هيئة الأدوية المصرية
حذرت هيئة الأدوية المصرية مرضى الكلى من تناول بعض الأدوية التي يمكن صرفها من الصيدليات بدون وصفة طبية.

وأكدت الهيئة أن هذه الأدوية تحتوي على هيدروكسيد الألومنيوم وكربونات الكالسيوم والمغنيسيوم وثاني هيدروكسيلات الألومنيوم وألجينات الصوديوم وبيكربونات الصوديوم وكربونات الكالسيوم.
وأضافت أن المرضى الذين يعانون من قصور في وظائف الكلى يجب عليهم عند شراء الأدوية إبلاغ الصيدلي بمرضهم.
في غضون ذلك ، حذرت الهيئة العامة للأدوية من تناول بعض الأدوية غير الموصوفة طبيًا ، أي تلك التي يتم تناولها بدون وصفة طبية والتي يمكن الاستغناء عنها من الصيدليات والتي قد تسبب النعاس.
شددت الهيئة العامة للأدوية على ضرورة توخي الحذر عند القيادة أو التعامل مع الآلات في حالة استخدامها ، وتشمل هذه الأدوية مضادات الهيستامين مثل ديكسبرومفينيرامين - ديميتين ماليات - لوراتادين - دوكسيلامين سكسينات.
الوصفات الطبية
وحرصت الهيئة على توزيع ونشر الكتيبات التي حددت أهم الآليات التي تمكن مقدمي الخدمة الصحية من تمييز الحزمة الأصلية عن المغشوشة ، مع الاستمرار في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية.

أكدت الهيئة المصرية للأدوية أنها مستمرة في المراقبة المستمرة لسوق الدواء المصري بما يوازي عمل حملات الرقابة والتفتيش التي تأتي في إطار دورها الرقابي وجهودها في متابعة ومراقبة سوق الدواء المصري. ، ومكافحه تهريب المخدرات من الخارج او الغش بالتعاون والتنسيق الفعال. مع جميع مؤسسات الدوله.
تشجع الهيئة المصرية للأدوية المواطنين على تعزيز تواصلهم مع ممثلي الهيئة على نظام التقارير والاستفسارات الخاص بالهيئة على موقعها على الإنترنت.
يأتي ذلك في إطار سعي الهيئة المصرية للأدوية لتعزيز مفاهيم ضمان فعالية الدواء وجودته وسلامته ، وتشديد أنظمة الرقابة والمتابعة للسيطرة على سوق الدواء المحلي من الإنتاج إلى وصول الجمهور.
اندلعت ضجة كبيرة جراء مشروع قانون بتعديل بعض أحكام القانون رقم 127 لسنة 1955 بشأن مزاولة مهنة الصيدلة المقدم من الحكومة إلى مجلس النواب ، وإحالته إلى لجنة الشؤون الصحية.
قضى القانون بشكل كامل على المشاكل والثغرات القديمة التي كان يستخدمها الأجانب في المهنة ، حيث فرض عقوبة شديدة على كل من يريد فتح صيدلية أو إنشاءها أو تشغيلها دون ترخيص أو التسبب في تسويق أدوية منتهية الصلاحية.