نقاط الموضوع (للانتقال السريع)
- مشروبات تناوليها قبل النوم لخسارة وزنك
- شاي البابونج
- لاتيه الكركم
- مخفوق بروتين الصويا
- الكفير
- الحليب
يقترح بعض الخبراء يقترحون عدة مشروبات التي يمكن أن تساهم في الحصول على جسم أكثر رشاقة وزيادة التمثيل الغذائي عند دمجها مع نظام غذائي متوازن.
مشروبات تناوليها قبل النوم لخسارة وزنك:
شاي البابونج

سيجعلك هذا المشروب الخالي من الكافيين تشعر بالهدوء ويشتهر بخصائصه التي تحفز على النوم. كوب من هذا سيزيد من مستويات الجلايسين في جسمك، وهو ناقل عصبي لا يعمل فقط كمهدئ خفيف بل يريحك أيضًا.
كما تم ربطه بتحسين التحكم في الجلوكوز، مما يساعد على إنقاص الوزن. ابتعد عن أنواع شاي التخلص من السموم وتناول كوبًا من هذا الشاي بدلًا من ذلك.
لاتيه الكركم
إذا كنت ترغبين في إضفاء دفعة قوية على مشروبك اللبني، فلماذا لا تحضري الكركم لاتيه؟ الكركم مضاد للالتهابات ومغذٍ. وقد أظهرت الأبحاث أن أحد مكوناته الرئيسية، وهو الكركمين، يلعب دورًا في قمع نمو الأنسجة الدهنية وتنظيم مستويات السكر.
مخفوق بروتين الصويا
فول الصويا في الحليب مليء بالحمض الأميني التربتوفان. يمكن أن يساعد التربتوفان أيضًا في تقليل مستويات الكورتيزول التي تساعد في مواجهة الدهون.
الكفير

هذا مشروب
الحليب
يمكن أن يساعدك كوب من الحليب (تسخين اختياري) على قضاء ليلة هادئة؛ لأنه مليء بالكالسيوم والتريبتوفان. يقال إن الكالسيوم يساعد الدماغ على استخدام حمض التريبتوفان الأميني لتكوين مادة الميلاتونين المعروفة بتحفيز النوم. سيؤدي الحصول على ثماني ساعات كاملة إلى درء الرغبة الشديدة في تناول الطعام
كيف يُمكنكَ إجراء تلك التغييرات الدائمة؟ انْظُرْ في اتباع هذه الاستراتيجيات السِّتِّ لإنجاح إنقاص الوزن.
1. تأكد من استعدادك للأمر
يستغرق فقدان الوزن على المدى الطويل وقتًا وجهدًا، والتزامًا طويل الأجل. بينما لا تريد تأجيل فقدان الوزن إلى أجل غير مسمى، يجب عليك التأكد من استعدادك لإجراء تغييرات دائمة على عادات الأكل والنشاط. اسأل نفسك الأسئلة التالية لمساعدتك في تحديد مدى استعدادك:
هل أنا متحمس لفقدان الوزن؟
هل أنا مشتَّت للغاية بسبب الضغوط الأخرى؟
هل أستخدم الطعام كوسيلة للتغلب على التوتر؟
هل أنا مستعد للتعلُّم أو استخدام إستراتيجيات أخرى للتغلب على التوتر؟
هل أحتاج إلى دعم آخر — سواء من الأصدقاء أو المهنيين — لإدارة التوتر؟
هل أنا على استعداد لتغيير عادات الأكل؟
هل أنا على استعداد لتغيير عادات النشاط؟
هل لدي الوقت لأقضيه في إجراء هذه التغييرات؟
تحدث إلى طبيبك إذا كنت بحاجة إلى مساعدة في معالجة الضغوطات أو العواطف التي تبدو عقبةً أمام استعدادك. عندما تكون مستعدًّا، ستجد أنه من الأسهل تحديد الأهداف والحفاظ على الالتزام وتغيير العادات.
2. ابحث عن دوافعك الداخلية

لا أحد يستطيع أن يجعلك تفقد الوزن. يجب أن تُجري تغييرات على النظام الغذائي والتمارين الرياضية لتُرضي نفسك. ما الذي سوف يمنحك دافعًا قويًا للتمسك بخطة إنقاص الوزن ؟
اعمل قائمة بما هو مهم بالنسبة لك لمساعدتك على الحفاظ على حماسك وتركيزك، سواء كانت عطلة قادمة أو صحة عامة أفضل. ثم ابحث عن طريقة للتأكد من أنه يمكنك استمداد العزيمة من العوامل التحفيزية الخاصة بك خلال لحظات الإغراء. قد ترغب في وضع ملاحظة مُشجعة لنفسك على باب خزانة المؤونة أو البرّاد، على سبيل المثال.
بينما يتعين عليك تحمل المسؤولية عن سلوكك الخاص لفقدان الوزن بنجاح، من الممكن أن تستفيد إذا حصلت على دعم مناسب. اختر الأشخاص الداعمين لك ممن سوف يشجعونك بطرق إيجابية، دون خجل أو إحراج أو تثبيط.
من الناحية المثالية، ابحث عن الأشخاص الذين يستمعون إلى مخاوفك ومشاعرك، ويقضون وقتًا في التمرين معك أو في إنشاء قوائم طعام صحية، ويشاركونك الأولوية التي وضعتها لتطوير نمط حياة أكثر صحة. يمكن أن تَشعر بالمساءلة بانضمامك لمجموعة دعم ، مما يمنحك دافعًا قويًا للالتزام بأهداف إنقاص الوزن.
إذا كنت تفضل الحفاظ على خصوصية خطط إنقاص الوزن الخاصة بك فكن مسؤولًا عن نفسك من خلال إجراء قياس مُنتظِم للوزن وتسجيل تقدم نظامك الغذائي وتمارينك الرياضية في دفتر أو تتبع تقدمك باستخدام الأدوات الرقمية.
3. ضْع أهدافًا واقعية
قد يبدو واضحًا ضرورة وضع أهداف واقعية لإنقاص الوزن. ولكن هل تعرف حقًّا ما هو واقعي؟ على المدى الطويل، من الأفضل أن تهدف إلى خسارة 1 إلى 2 رطل (0.5 إلى 1 كيلوغرام) في الأسبوع. عمومًا أن تخسر 1 إلى 2 رطل أسبوعيًّا، من خلال اتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية
حسب وزنك، قد يكون 5٪ من وزنك الحالي هدفًا واقعيًّا، على الأقل كهدف أولي. إذا كان وزنك 180 رطلًا (82 كيلوغرامًا)، فهذا يعني 9 أرطال (4 كيلوغرامات). حتى هذا المستوى من فقدان الوزن يمكن أن يساعد في تقليل خطورة حدوث مشاكل صحية مزمنة، مثل مرض القلب والسكري من النوع الثاني.

عندما تحدد الأهداف، فكر في كل من أهداف كل من العملية والنتائج. المشي كل يوم لمدة 30 دقيقة هو مثال على هدف العملية. خسارة 10 أرطال هو مثال على هدف النتيجة. ليس من الضروري أن يكون لديك هدف نتيجة، لكن يجب عليك تحديد أهداف العملية؛ لأن تغيير عاداتك يُعد عاملًا أساسيًّا في فقدان الوزن.
4. تناول طعامًا صحيًا أكثر
يجب أن يشمل الأسلوب الجديد لتناول الطعام
من طُرق تقليل السعرات الحرارية تناوُل المزيد من الأطعمة النباتية والفواكه والخضروات والحبوب الكاملة. احرص على التنوع لتحقق أهدافك دون التخلي عن الطعم أو التغذية.